كما أصدرت الفلبين تحذيراً من خطر حدوث تسونامي وأمرت بإخلاء المناطق الساحلية كإجراء احترازي.
ووصلت أمواج بارتفاع 30 سنتيمتراً إلى جزيرة يوناجوني اليابانية، بينما تتابع السلطات عن كثب مسار العاصفة وتُحذر السكان من التواجد في المناطق المعرضة للخطر.
يُعد هذا الزلزال هو الأقوى الذي يضرب اليابان منذ ثماني سنوات، حيث تعرضت مقاطعة إيشيكاوا على الساحل الغربي لزلزال بقوة 7.6 درجة عام 2016، مما أدى إلى مقتل أكثر من 230 شخصًا وتدمير 44 ألف منزل كلياً أو جزئياً.
وتُبذل جهود كبيرة لضمان سلامة المواطنين في المناطق المتضررة، مع توفير أماكن إيواء مؤقتة ودعم لوجستي.